Home Page Home Page Home Page Home Page Home Page Home Page Home Page Home Page Home Page Home Page
البحث
  كل الكلمات
  العبارة كما هي
مجال البحث
بحث في القصائد
بحث في شروح الأبيات


القصائد
قائمة القصائد
قصائد مسجلة صوتياً
قصائد مختارة
معلومات مرجعية
نبذة عن المتنبي
مقالات عن المتنبي
قائمة كتب الشروح
مواقعنا
واحة المتنبي
واحة المعلّقات
المسالك
الورّاق
تأويل رؤياك
مجلة الرحلة

مناسبة القصيدة : ليالي بعد الظاعنين شكول


الأبيات : 66
الشروح : 434

رحل سيف الدولة من حلب إلى ديار مضر لاضطراب البادية بها. فنزل حرّان فأخذ رهائن بن عُقيل وقُشير والعجلان. وحدث له بها رأى في الغزو فعبر الفرات إلى دلوك إلى قنطرة صنجة إلى درب القلة فشن الغارة على أرض عرقة وملطية. وعاد ليعبر من درب موزار فوجد العدو قد ضبطه عليه، فرجع وتبعه العدو، فعطف عليه فقتل كثيراً من الأرمن. ورجع إلى ملطية. وعبر قُباقب، وهو نهر، حتى ورد المخاض على الفرات تحت حصن يعرف بالمنشار، فعبر إلى بطن هنزيط وسمنين ونزل بحصن الران، ورحل إلى سُميساط، فورد عليه بها من خبّره أن العدوّ في بلد المسلمين، فأسرع إلى دلوك وعبرها، فأدركه راجعاً على جيحان، فهزمه وأسر قسطنطين بن الدمستق وجرح الدمستق في وجهه. فقال أبو الطيب هذه القصيدة يصف ما كان في جمادي الآخرة سنة اثنتين وأربعين وثلثمائة هجرية ( أكتوبر 953 ميلادي ).



خريطة الموقع
واحة المتنبي التراث العالمي فكر و أدب المكتبة السمعية البصرية المكتبة التراثية مواقعنا
 
جميع الحقوق محفوظة © 2006-2014 - القرية الألكترونية في أبو ظبي www.evuae.com