|
مناسبة القصيدة :
لا تحسن الوفرة حتى ترى
|
|
الأبيات
:
2
|
الشروح
:
13
|
|
قيل للمتنبي يوماً وهو لم يزل تلميذاً في المكتب: ما أحسن هذه الوفرة، أي الشعر الغزير، فارتجل هذه القصيدة، وهي من أشهر ما قاله في صباه، وقد استدل منها البعض على ميل المتنبي منذ نعومة أظفاره لحب الفروسية والقتال.
|
|
|
|