|
مناسبة القصيدة :
أغالب فيك الشوق والشوق اغلب
|
|
الأبيات
:
47
|
الشروح
:
458
|
|
كان الأسود، أي كافور، قد تقدم إلى البوابين وأصحاب الأخبار، فكانوا كل يوم يرجفون بأنه قد ولاه موضعاً من الصعيد وغيره، وينفذ إليه قوماً يعرفونه ذلك، فلما كثر هذا وعلم أن أبا الطيب لا يثق بكلام يسمعه حمل إليه ستمائة دينار ذهباً، فقال هذه القصيدة يمدحه وأنشدها يوم الخميس لليلتين خلتا من شوال.
|
|
|
|