|
مناسبة القصيدة :
ملومكما يجل عن الملام
|
|
الأبيات
:
42
|
الشروح
:
248
|
|
نالت أبا الطيب بمصر حمّى كانت تغشاه إذا أقبل الليل، وتنصرف عنه إذا أقبل النهار بعرق. فقال هذه القصيدة يصف الحمى ويذم الأسود ويعرض بالرحيل. فشغف الناس بها بمصر وأنشدت الأسود فساءته. وذلك في يوم الاثنين لأربع ليال بقين من ذي الحجة سنة ثمان وأربعين وثلاثمائة.
|
|
|
|